التَّصْمِيمُ العَربِيّ المُعاصِر في مَعْرِضِ مُؤَسّسَةِ نَهْرِ الأُردن
لَدَى مُؤَسّسَةِ نَهْرِ الأُردنِّ مَعْرِضٌ في شَارِع الرينبو حَيْثُ يَقُومُونَ بِبَراعَةٍ بِعَرْضِ الأَشْيَاءِ اليَوْمِيَّةِ التَّقْلِيدِيَّةِ من المِنْطَقَةِ بِطَرِيقَةٍ حَدِيثَةٍ وعَصْرِيَّةٍ. كَمَا لَوْ أَنَّ شَخْصًا ذَهَبَ إلى مَطْبَخِ جَدَّتِكَ في الرِّيفِ واِسْتَبْدَلَ كُلَّ الأَشْيَاءِ المَوْجُودَةِ فِيهِ بِأَشْيَاء أَجْدَد ولامِعَة أَكْثَر. كُلُّ أَعْمَالِ الخَشَبِ والقُمَاشِ والطِّينِ هُنا يَتِمّ إِنْتَاجُها مِنْ قِبَل أَشْخَاصٍ من المُجْتَمعَاتِ المَحَلِيَّة، وعلى حَدِّ عِلْمِي فَإنَّ عائِدَاتِ المَبِيعَاتِ تَعُودُ إلى دَعْمِهِم.
قِرَاءَة المَزِيد ←